السبت، 22 أغسطس 2015

*** ( بني عبد المطلب هم سادة الجنة ) ***

( بني عبد المطلب هم سادة الجنة )


سنن إبن ماجه - كتاب الفتن - باب خروج المهدي

4087 - حدثنا : ‏ ‏هدية بن عبد الوهاب ‏ ، حدثنا : ‏ ‏سعد بن عبد الحميد بن جعفر ‏ ‏، عن ‏ ‏علي بن زياد اليمامي ‏ ‏، عن ‏ ‏عكرمة بن عمار ‏ ‏، عن ‏ ‏إسحق بن عبد الله بن أبي طلحة ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس بن مالك ‏ ‏قال : ‏سمعت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يقول ‏: ‏نحن ولد ‏عبد المطلب ‏ ‏سادة أهل الجنة أنا وحمزة ‏ ‏وعلي ‏ ‏وجعفر ‏ ‏والحسن ‏ ‏والحسين ‏ ‏والمهدي.


مستدرك الحاكم - كتاب معرفة الصحابة (ر) - ذكر سادات أهل الجنة - رقم الحديث : ( 4993 )

4928 - أخبرني : مكرم بن أحمد القاضي ، ثنا : أبوبكر بن أبي العوام الرياحي ، ثنا : سعيد بن عبد الحميد ، ثنا : عبد الله بن زياد اليمامي ، عن عكرمة بن عمار ، عن إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة ، عن أنس بن مالك (ر) : أن رسول الله (ص) قال : نحن بنو عبد المطلب سادة أهل الجنة أنا وعلي وجعفر وحمزة والحسن والحسين والمهدي ، هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه.


( فرار عثمان من الزحف يوم أحد ) !!!!!

فرار عثمان من الزحف يوم أحد )


صحيح البخاري - كتاب فضائل الصحابة - باب مناقب عثمان بن عفان أبي عمرو القرشي (ر)

3495 - حدثنا : ‏ ‏موسى بن إسماعيل ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أبو عوانة ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عثمان هو إبن موهب ‏ ‏قال : ‏ ‏جاء ‏ ‏رجل ‏ ‏من أهل ‏ ‏مصر ‏ ‏حج ‏ ‏البيت ‏ ‏فرآى قوماًً جلوساًً فقال : من هؤلاء القوم ، فقالوا هؤلاء ‏ ‏قريش ‏ ‏قال : فمن الشيخ فيهم ، قالوا : ‏ ‏عبد الله بن عمر ‏ ‏قال : يا ‏ ‏إبن عمر ‏: ‏إني سائلك ، عن شيء فحدثني : هل تعلم أن ‏ ‏عثمان ‏ ‏فر يوم ‏ ‏أحد ‏ ‏قال : نعم ، قال : تعلم أنه تغيب ، عن ‏ ‏بدر ‏ ‏ولم يشهد قال : نعم ، قال : تعلم أنه تغيب ، عن بيعة الرضوان فلم يشهدها قال : نعم ، قال الله أكبر قال : ‏ ‏إبن عمر ‏ ‏تعال أبين لك ، أما فراره يوم ‏ ‏أحد ‏ ‏فأشهد أن الله عفا عنه وغفر له ، وأما تغيبه عن ‏ ‏بدر ‏ ‏فإنه كانت تحته ‏ ‏بنت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وكانت مريضة فقال له رسول الله ‏ (ص) : إن لك أجراً رجل ممن شهد ‏ ‏بدراًً ‏ ‏وسهمه ، وأما تغيبه عن بيعة الرضوان فلو كان أحد أعز ببطن ‏ ‏مكة ‏ ‏من ‏ ‏عثمان ‏ ‏لبعثه مكانه فبعث رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏عثمان ‏، ‏وكانت بيعة الرضوان بعد ما ذهب ‏ ‏عثمان ‏ ‏إلى ‏ ‏مكة ‏ ‏فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏بيده اليمنى ‏: ‏هذه يد ‏ ‏عثمان ‏ ‏فضرب بها على يده فقال : هذه لعثمان ، فقال له إبن عمر : إذهب بها الآن معك.

( فرار عمر من الزحف يوم الخندق ) !!!!!

فرار عمر من الزحف يوم الخندق )

مسند أحمد - باقي مسند الأنصار - حديث السيدة عائشة (ر)

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

24573 - حدثنا : يزيد قال : ، أنا : محمد بن عمرو ، عن أبيه ، عن جده علقمة بن وقاص قال : أخبرتني عائشة قالت : خرجت يوم الخندق أقفو آثار الناس ، قالت : فسمعت وئيد الأرض ورائي يعني حس الأرض ، قالت : فإلتفت فإذا أنا بسعد بن معاذ ومعه إبن أخيه الحرث بن أوس يحمل مجنه ، قالت : فجلست إلى الأرض ، فمر سعد وعليه درع من حديد قد خرجت منها أطرافه ، فأنا أتخوف على أطراف سعد ، قالت : وكان سعد من أعظم الناس وأطولهم ، قالت : فمر وهو يرتجز ويقول :

ليت قليلاً يدرك الهيجا جل  *  ما أحسن الموت إذا حان الأجل

قالت : فقمت فإقتحمت حديقة فإذا فيها نفر من المسلمين ، وإذا فيهم عمر بن الخطاب ، وفيهم رجل عليه سبغة له ، يعني مغفراً ، فقال عمر : ما جاء بك لعمري والله إنك لجريئة وما يؤمنك أن يكون بلاءً أو يكون تحوز ؟! قالت : فما زال يلومني حتى تمنيت أن الأرض إنشقت لي ساعتئذ فدخلت فيها قالت : فرفع الرجل السبغة ، عن وجهه ، فإذا طلحة بن عبيد الله ، فقال : يا عمر ويحك إنك قد أكثرت منذ اليوم وأين التحوز أو الفرار إلاّ إلى الله عز وجل ....

الجمعة، 14 أغسطس 2015

اللهم صل علي محمد آل محمد و عجل فرجهم


#العبودية
#صلواة
#الإنسانية

* * * * * ( الغلو في البخاري ) * * * * *

( الغلو في البخاري )


الذهبي - سير أعلام النبلاء - الطبقة الحادية والعشرون - أبو زيد المروزي - الجزء : ( 16 ) - رقم الصفحة : ( 314 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- أخبرنا : الحسن بن علي ، أخبرنا : عبدالله بن عمر ، أخبرنا : عبد الأول إبن عيسى ، أخبرنا : أبو إسماعيل الأنصاري ، أخبرنا : أحمد بن محمد بن إسماعيل ، سمعت خالد بن عبدالله المروزي ، سمعت أبا سهل محمد بن أحمد المروزي ، سمعت الفقيه أبا زيد المروزي ، يقول : كنت نائماً بين الركن والمقام ، فرأيت النبي (ص) ، فقال : يا أبا زيد إلى متى تدرس كتاب الشافعي ولا تدرس كتابي ؟ ، فقلت : يا رسول الله وما كتابك ؟ ، قال : جامع محمد بن إسماعيل ، يعني البخاري.


الذهبي - تاريخ الإسلام - الجزء : ( 26 ) - رقم الصفحة : ( 503 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- محمد بن أحمد بن عبد الله .... أبو زيد المروزي الشافعي .... وقرأت على أبي علي الأمين .... سمعت أبا زيد المروزي يقول : كنت نائماً بين الركن والمقام فرأيت النبي .... فقال : يا أبا ( زيد ) إلى متى تدرس كتاب الشافعي ولاتدرس كتابي ؟ ، فقلت : يا رسول الله وما كتابك ؟ ، فقال : جامع محمد بن إسماعيل البخاري.


الشيخ محمد صادق النجمي - أضواء على الصحيحين - رقم الصفحة : ( 78 )

- ونقلت هذه القصة في كتب أخرى على نحو آخر : أن الشيخ التنوسي لما زار قبر النبي (ص) سأل رسول الله (ص) : هل ما ورد في صحيح البخاري وصحيح مسلم من الحديث صحيح ويجوز لي أن أحدث ذلك عنك  ؟ ، قال رسول الله (ص) : نعم أنهما جميعاًًً صحيحان وحدث عني ما ورد فيهما.

- نقل عن أبي زيد المروزي أنه قال : كنت نائماً بين الركن والمقام فرأيت النبي (ص) في المنام ، فقال لي : يا أبا زيد ، إلى متى تدرس كتاب الشافعي ولا تدرس كتابي ؟ فقلت : يا رسول الله (ص) وما كتابك ؟ ، قال : جامع محمد بن إسماعيل البخاري.


هاشم معروف الحسيني - دراسات في الحديث والمحدثين - رقم الصفحة : ( 114 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- أخذ في بيان الخصائص والكرامات التي امتاز بها صحيح البخاري ، ونقل عن أبي أحمد بن أبي حمزة إنه قال : قال لي بعض السادات المقر لهم بالفضل : إن صحيح البخاري ما قرئ في شدة إلاّ فرجت ، ولا ركب به في مركب فغرق.

- وجاء في المقدمة ، أن البخاري قد فقد بصره في حداثة سنه وذهبت عيناه ، فرأت والدته إبراهيم الخليل في المنام فقال لها : يا هذه قد رد الله على إبنك بصره ، فأصبح وقد رد الله عليه بصره ، وكان بعد ذلك يكتب في الليالي المقمرة.

- وأورد من فضائله وكراماته حياً وميتاً ما لم يثبت مثله للأنبياء والمقربين ( 1 ).

- ومن أمثلة ذلك : أن النبي (ص) قد أمر الناس بتدريس كتاب البخاري.

- وروي عن أبي زيد المروزي : أن النبي (ص) جاءه وهو نائأبين الركن والمقام ، فقال له : إلى متى تدرس كتاب الشافعي ولا تدرس كتابي قلت : يا رسول الله وما كتابك ؟ ، قال : جامع محمد بن إسماعيل.

- وجاء في المقدمة أيضاًً : أن الروائح العطرة الطيبة كانت تفوح من قبره بعد أن وضع فيه وإستمرت زمناً طويلاًً بعد دفنه ، مما أدى إلى ازدحام الناس حول قبره لياخذوا من ترابه العطر الفواح ، ولم يمتنعوا عنه إلاّ بعد أن احيط بحاجز يحول بين الناس وبينه.

- وعد من كراماته إنه كان يحفظ ستمئة الف حديث ، وإنه كان يحفظ كل ما يسمع وما يتلى عليه لأول مرة ، ويمر بالكتاب مرة واحدة من أوله لآخره ، فيحفظه بالغاً ما بلغ ، وإنه وفد على البصرة ، وهو غلام ليسمع الحديث ، فذهب مع جماعة إلى مشايخ البصرة ومحدثيها ، وكلهم يكتب ما يتلى عليه ، إلاّ هو فإنه كان يستمع ولا يكتب ، وفي خلال خمسة عشر يوماًً دون أصحابه خمسة عشر الف حديث ، ولما لاموه على عدم الكتابة ، أعاد عليهم كل ما سمعه وسمعوه ، مما إضطرهم أن يعرضوا ما دونوه على محفوظاته.

- ومن تتبع ما قيل فيه ، وما نسب إليه ، يجد أن أتباعه قد غالوا في تقديسه وتعظيمه حتى خرجوا بذلك ، عن الحد المألوف ووضعوه في مستوى الأساطير ، وكلمة المقدسي وحدها ، كل من روى عنه البخاري فقد جاز القنطرة التي تعبر ، عن رأي الجمهور فيه ، هذه الكلمة وحدها تكفي للتعبير ، عن غلوهم المتطرف فيه ، ولو نزهوه ، عن هذه المبالغات والمقالات ، وتركوه لآثاره ومؤلفاته ، التي توفيه حقه كاملاً غير منقوص لو فعلوا ذلك لابعدوا عنه وعن صحيحه الطعون المسددة التي وجهها ويوجهها لهما كل باحث منصف ينشد الحقيقة مجردا ، عن جميع العوامل والمؤثرات ى ولكنهم لما أبوا ألا إن يجعلوه ثاني القرآن ، أبى الباحثون المنصفون ألا إن ينظروا إلى البخاري. كمحدث إجتهد في جميع الحديث وتدوينه يخطئ ويصيب ، وإلى كتابه كغيره من مجاميع الحديث التي جمعت الغث والسمين ، والصحيح والفاسد.

***
( هامش ) - ( 1 ) - إنظر مقدمة فتح الباري الجزء الأول والثاني.

إبن حجر - مقدمة فتح الباري - رقم الصفحة : ( 490 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- ذكر فضائل الجامع الصحيح سوى ما تقدم في الفصول الأولى وغيرها قال أبو ألهيثم الكشميهني سمعت الفربري يقول : سمعت محمد بن إسماعيل البخاري يقول : ما وضعت في كتاب الصحيح حديثاًًًً إلاّ إغتسلت قبل ذلك وصليت ركعتين.

- وعن البخاري قال : صنفت الجامع من ستمائة الف حديث في ست عشرة سنة ، وجعلته حجة فيما بيني وبين الله.

- وقال أبو سعيد الإدريسي ، أخبرنا : سليمان بن داود الهروي ، سمعت عبد الله بن محمد بن هاشم يقول ، قال عمر بن محمد بن بجير البجيري ، سمعت محمد بن إسماعيل يقول : صنفت كتابي الجامع في المسجد الحرام ، وما أدخلت فيه حديثاًًًً حتى إستخرت الله تعالى وصليت ركعتين وتيقنت صحته قلت : الجمع بين هذا وبين ما تقدم أنه كان يصنفه في البلاد ، أنه إبتدأ تصنيفه وترتيبه وأبوابه في المسجد الحرام، ثم كان يخرج الأحاديث بعد ذلك في بلده وغيرها ويدل عليه قوله : إنه أقام فيه ست عشرة سنة فإنه لم يجاور بمكة هذه المدة كلها.

- وقد روى بن عدي ، عن جماعة من المشايخ : أن البخاري حول تراجم جامعه بين قبر النبي (ص) ومنبره وكان يصلي لكل ترجمة ركعتين ، قلت : ولا ينافي هذا أيضاًً ما تقدم لأنه يحمل على أنه في الأول كتبه في المسودة ، وهنا حوله من المسودة إلى المبيضة

- وقال الفربري : سمعت محمد بن حاتم وراقالبخاري يقول : رأيت البخاري في المنام خلف النبي (ص) والنبي (ص) يمشي فكلما رفع النبي (ص) قدمه وضع أبو عبد الله : قدمه في ذلك الموضع.

- وقال الخطيب ، أنبئنا : أبو سعد الماليني ، أخبرنا : أبو أحمد بن عدي سمعت الفربري يقول : سمعت نجم بن فضيل وكان من أهل الفهم يقول : رأيت النبي (ص) في المنام خرج من قبره والبخاري يمشي خلفه ، فكان النبي (ص) : إذا خطا خطوة يخطو محمد ويضع قدمه على خطوة النبي (ص).

- قال الخطيب : وكتب إلى علي بن محمد الجرجاني من إصبهان أنه سمع محمد بن مكي يقول : سمعت الفربري يقول : رأيت النبي (ص) في النوم فقال لي : أين تريد فقلت : أريد محمد بن إسماعيل فقال : أقرئه مني السلام.

- وقال : شيخ الإسلام أبو إسماعيل الهروي ، فيما قرأنا على فاطمة وعائشة بنتي محمد بن الهادي أن أحمد بن أبي طالب أخبرهم ، عن عبد الله بن عمر بن علي ، أن أبا الوقت أخبرهم عنه سماعاً ، أخبرنا : أحمد بن محمد بن إسماعيل الهروي سمعت خالد بن عبد الله المروزي يقول : سمعت أبا سهل محمد بن أحمد المروزي يقول : سمعت أبا زيد المروزي يقول : كنت نائماً بين الركن والمقام فرأيت النبي (ص) في المنام فقال لي : يا أبا زيد إلى متى تدرس كتاب الشافعي ولا تدرس كتابي فقلت : يا رسول الله وما كتابك قال : جامع محمد بن إسماعيل.


- وقال الخطيب ، حدثني : محمد بن علي الصوري ، حدثنا : عبد الغني بن سعيد ، حدثنا : أبو الفضل جعفر بن الفضل ، أخبرنا : محمد بن موسى بن يعقوب بن المأمون قال : سئل أبو عبد الرحمن النسائي عن العلاء وسهيل فقال : هما خير من فليح ومع هذا فما في هذه الكتب كلها أجود من كتاب محمد بن إسماعيل.

اسعد الله مساء المنتظرين


***** في فضل بلاد فارس *****

فضل بلاد فارس )


صحيح البخاري - كتاب تفسير القرآن - سورة الجمعة - باب قوله : وآخرين منهم لما يلحقوا بهم

4615 - حدثني : ‏ ‏عبد العزيز بن عبد الله ‏ ‏قال : ، حدثني : ‏ ‏سليمان بن بلال ‏ ‏، عن ‏ ‏ثور ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي الغيث ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏(ر) ‏ ‏قال : ‏كنا جلوساًً عند النبي ‏ (ص) ‏ ‏فأنزلت عليه سورة ‏ ‏الجمعة ‏: وآخرين منهم لما يلحقوا بهم، قال : قلت : من هم يا رسول الله فلم يراجعه حتى سأل ثلاثاًً ، وفينا ‏ ‏سلمان الفارسي ‏ ‏وضع رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يده على ‏ ‏سلمان ‏ ‏ثم قال : ‏ ‏لو كان الإيمان عند الثريا لناله رجال أو رجل من هؤلاء .

- حدثنا : ‏ ‏عبد الله بن عبد الوهاب ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عبد العزيز ‏ ‏أخبرني : ‏ ‏ثور ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي الغيث ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏، عن النبي ‏ (ص) ‏ ‏لناله رجال من هؤلاء.
  
صحيح مسلم - كتاب فضائل الصحابة - باب فضل فارس

2546 - حدثني : ‏ ‏محمد بن رافع ‏ ‏وعبد بن حميد ‏ ‏قال عبد ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏وقال : ‏ ‏إبن رافع ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عبد الرزاق ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏معمر ‏ ‏، عن ‏ ‏جعفر الجزري ‏ ‏، عن ‏ ‏يزيد بن الأصم ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏قال : ‏قال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏: لو كان الدين عند ‏ ‏الثريا ‏ ‏لذهب به رجل من فارس ‏ ‏أو قال : من أبناء فارس ‏ ‏حتى يتناوله.

صحيح مسلم - كتاب فضائل الصحابة - باب فضل فارس

2546 - حدثنا : ‏ ‏قتيبة بن سعيد ‏ ، حدثنا : ‏‏عبد العزيز يعني إبن محمد ‏، عن ‏ثور ‏، عن ‏‏أبي الغيث ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏قال : ‏كنا جلوساًً عند النبي ‏ (ص) ‏ ‏إذ نزلت عليه سورة ‏ ‏الجمعة ‏‏فلما قرأ ‏: وآخرين منهم لما يلحقوا بهم، قال رجل من هؤلاء يا رسول الله فلم يراجعه النبي ‏(ص) ‏ حتى سأله مرة ‏ ‏أو مرتين أو ثلاثاًً ‏ ‏قال : وفينا ‏ ‏سلمان الفارسي ‏ ‏قال : فوضع النبي ‏ (ص) ‏ ‏يده على ‏ ‏سلمان ‏ ‏ثم قال : ‏ ‏لو كان الإيمان عند ‏ ‏الثريا ‏ ‏لناله رجال من هؤلاء.

( ميتة جاهلية )

( ميتة جاهلية )
م


صحيح البخاري - كتاب الفتن - باب قول النبي (ص) سترون بعدي أموراً تنكرونها

6645 - حدثنا : ‏ ‏مسدد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عبد الوارث ‏ ‏، عن ‏ ‏الجعد ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي رجاء ‏ ‏، عن ‏إبن عباس ‏، عن النبي ‏(ص) ‏قال : ‏من كره من أميره شيئاًً فليصبر ، فإنه من خرج من السلطان شبراًً مات ميتة جاهلية.

*****
إبن حجر - فتح الباري شرح صحيح البخاري - كتاب الفتن - باب قول النبي (ص) سترون بعدي أمورا تنكرونها  - رقم الصفحة : ( 9 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- قوله : ( مات ميتة جاهلية ) : والمراد بالميتة الجاهلية ، وهي بكسر الميم : حالة الموت كموت أهل الجاهلية على ضلال ، وليس له إمام مطاع ، لأنهم كانوا لا يعرفون ذلك ، وليس المراد أنه يموت كافراً ، بل يموت عاصياً.


صحيح البخاري - كتاب الفتن - باب قول النبي (ص) سترون بعدي أموراً تنكرونها

6646 - حدثنا : ‏ ‏أبو النعمان ، حدثنا : ‏ ‏حماد بن زيد ‏ ‏، عن ‏‏الجعد أبي عثمان ‏، حدثني : ‏‏أبو رجاء العطاردي ‏‏قال : سمعت ‏ ‏إبن عباس ‏(ر) ‏، عن النبي ‏ (ص) ‏ ‏قال : ‏ ‏ من رأى من أميره شيئاًً يكرهه فليصبر عليه ، فإنه من فارق الجماعة شبراًً فمات إلاّ مات ميتة جاهلية.

صحيح البخاري - كتاب الأحكام - باب السمع والطاعة للإمام مالم تكن معصية

6724 - حدثنا : ‏ ‏سليمان بن حرب ‏ ، حدثنا : ‏ ‏حماد ‏ ‏، عن ‏ ‏الجعد ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي رجاء ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏يرويه قال : ‏قال النبي ‏(ص) ‏: من رأى من أميره شيئاًً فكرهه فليصبر ، فإنه ليس أحد يفارق الجماعة شبراًً فيموت إلاّ مات ميتة جاهلية.

Disqus Shortname

Comments system

Ad Inside Post